بصفة عامة، أي واحد شاف جريمة ولا سمع بيها ينجم يعلم السلط المختصة. يعني عندو حرية الإبلاغ ولاّ عدم الإبلاغ على جريمة. أما لازمنا نحطو في بالنا إلي ثمة جرايم لازمنا نبلغو عليهم ولا يولي عدم الإبلاغ هو زادة جريمة.
ثمة عباد ملزمين بالقانون باش يبلغو على الجرايم اللي عاينوها ولا اكتشفوها في إطار خدمتهم : مثلا الموظفين العموميين.
وثمة زادة الأشخاص ملزمين بالسر المهني، كيما المحامي والطبيب والبنكاجي وغيرهم، لازمهم في بعض الحالات يعلمو السلطات بأي جريمة نجمو يعاينوها ولاّ يكتشفوها في إطار خدمتهم.
القانون يسمح زادة لأي شخص شارك في جريمة ولاّ حضرلها أنو يبّلغ السلطات المعنية وينجم في الحالة هاذي يسامحوه ولا ينقصولو من العقوبة متاعو كان المعلومات اللي جابهم عاونو السلط باش يشدو المجرمين ولا ما يخليوش الجريمة تصير.